صدر عدد جديد من مجلة الشعر الفصلية التى تصدر عن اتحاد الإذاعةوالتليفزيون، احتوى العدد على ثلاثة ملفات: الملف الأول يتناول تجربة الشاعر رفعت سلام بعنوان "المتعدد" وتقرأ فيه: سلام: أبحث عن قصيدة بلا حدود ، حاوره: عمر شهريار ، الخطاب التراثي في شعر رفعت سلام للدكتور أحمدالصغير، ولعب التشبيهات والأصوات في «كأنها نهاية الأرض» لمحمد سمير عبد السلام، ومعالم الخطاب الشعري في تجربة رفعت سلاّم الشعرية لشريف رزق، وبحثا عن التراث العربي.. نظرة نقدية منهجية للدكتور محمد السيد إسماعيل. والملف أعده: عمر شهريار. أما الملف الثانى فجاء بعنوان الشعر السورى تحت القصف " وتقرأ فيه: الثقافة فى سوريا نفق مظلم لوليد خليفة، وقصائد للشعراء: سرى علوش- رنا سفكوني- تمام التلاوى- أنور عمران- عمر حكمت الخولي- محمد حاج بكري- عارف حمزة- علاء الدين عبد المولى- صدام العبد الله- سمر علوش- حازم العظمة- رائد وحش- رشا عمران- صلاح حسن- عادل محمود- أنس العباس- عماد الدين موسى - مرام المصرى- وليد خليفة- وائل سعد الدين- هالا محمد- ندى منزلجى. والملف أعده: : أشرف عويس. أما الملف الثالث فبعنوان أبو العرب أبو اليزيد.. شاعر الناس الغلابة ويضم: ابن الصعيد الذى رحل فى صمت لخيري السيد إبراهيم، وحدوتة وطن لمحمود رمضان الطهطاوي، وشاعر البسطاء لعماد عارف الشيمى. أما باب النصوص فحفل بقصائد: العصا والثورة لحسن فتح الباب، وقصيدتان للمنجي سرحان، ومشاعل الحلم الجديد لأحمد سويلم، وامرأة للعتمة.. وأخرى للصباح لمدحت الجيار، وأعلى من الأفلاك لإيهاب خليفة، وشهوة القراصنة لمحمود سيف الدين، وأوَليْسَ لديْكَ أوامرُ أخْرى؟ لعاطف محمد عبد المجيد، وغزالة النهر لصابر عبد الدايم، وفى موعد الغيوم لحمزة قناوى، والسؤال لمنير فوزي، وسيّدة المكان لأحمد زنيبر، ويَفوتُ على التَلِّ.. ويُرَنِّمُ للغابات لمؤمن سمير، وطائرةٌ ورقيَّة لحسن شهاب الدين، ومَنْ لي بدُرَّاقِ الضُّحى؟ لجيهان بركات، والولد الخاسر لخالد خشان، وثلاث قصائد لهيام مصطفى قبلان، أشياء.. خارج النطاق لجمال عطا أحمد، وفضاءُ حقلِ الأسئلةِ لسالم أبو شبانه، وعَنْها .. حَتْمًا لعبّود الجابري، ونصوص تصبو الكمال لسيبان حوتا. وفى أسئلة الشعر طاهر البربرى يحاور موسى حوامدة الذى قال: أعيد بناء الوطن المفقود. فى باب تأويل الدكتورمحمد عبد المطلب يكتب عن العيد الذهبى لديوان أحمد عبدالمعطى حجازى «مدينة بلا قلب». وفى باب القراءات النقدية تقرأ: الدكتور عبدالحكم العلامي يكتب عن فتنة الرائى فى ديوان «بينما تغنى الصور» لأحمد إبراهيم، والدكتور مصطفى عطية جمعة حول تجربة الشاعرة "كريمة ثابت" يكتب شجن الذات الشاعرة يغلف الكون صدقا، والشاعر مفرح كريم يكتب حول تجربة ابراهيم المصرى "الشعر بين الوعى والوجود، و قراءة فى ديوان محمود سليمان «سورٌ للحديقة.. بابٌ لقلبي» لشوكت نبيل المصرى، والذات والقصيدة فى راعى الفراغ لمحمد العناز، والأفق.. الرغبة.. قلق الوجود.. فى ديوان شريف الشافعى «غازات ضاحكة» للسعيد الخيز، والعلاقات النصية فى ديوان إبراهيم خليل الورد يحلم بالسفر للدكتور رمضان الحضرى، وإشكالية التقابل بين الأنا والآخر للدكتورة رجاء على قراءة فى ديوان الشاعر ياسر أنور. وفى خارج الحدود يترجم الدكتور ربيع مفتاح فن الشعر تأليف: آى كونج. وفى ديوان العامية قصائد للشعراء: مدحت العيسوى- أحمد جاد مصطفى- رانيا النشار- الأمير أباظة- شيماء عزت- عمرو المصرى- محمد عبد القوى حسن- مجدى عبد الرحيم- حاتم السروي- أسامة عبد الحميد- أحمد علي الجويلي- سعيد شحاتة- أحمد مسعد- أحمد مصطفى عبد الحى- حمدى أبو زيد- مصطفى حسان- على عبد العزيز- عمرو شاهين- مصطفى أبو مسلم- رجب الأغر- سيد العديسى. وفى زاويته قلم الضيف يكتب أحمد المريخى عن الشاعر الراحل أبو العرب أبو اليزيد أبو العرب.. صيّاد روايح! . وفى خارج السرب يكتب فارس خضر: اسمه .. حلمى سالم. واحتل الغلاف الأخير للشعر قصيدة اتجمعوا العشاق للشاعر "زين العابدين فؤاد". يذكر أن هيئة تحرير مجلة الشعر مكونة من الشعراء "فارس خضر" رئيسا للتحرير، و"عبد الناصر عيسوى" مديرا للتحرير، و"أحمد المريخى" سكرتيرا للتحرير. والمدير الفني للمجلة الفنان والمخرج الصحفي مدحت عبد السميع والغلاف والإخراج الداخلي للفنانة هند سمير، ولوحة الغلاف واللوحات الداخلية إهداء من الفنانة د."إيمان أسامة" والتنفيذ لحسام عنتر. ويرأس مجلس الإدارة "د. ثروت مكى" رئيس مجلس أمناء اتحاد الإذاعة والتليفزيون.