1-كوارث أكثر.. طمأنينة أكثر أكثر من مرة قالت وهى رافعة يدها في وجهي تذكر أنى أكبر منك بعام كنتاكى ومعرفة الصبية لك لن يقرب بيننا وحدي أقطع المسافة كاملة دون الوصول إلى ما أرى أحمد الرب كثيرا لقدرتي على السير بشكل طبيعي ونصف قدرتي العقلية التي جعلتني أطلب القبض على يدها مؤكد أن موتى بعيدا عن الأحياء السكنية راحة للجميع 2-تساوى ليس ضروريا أن تقف على الناصية الأخرى امرأة كي تدب الرعشة في جسدي تكفى برودة خفيفة 3-ارتقاء الغرف مزدحمة بالأنين وأنت تلعب في أعضاءك بوحشية ما عدت تستهلك الموسيقى أتُعيد ترتيب انتماءاتك وفقا للطقس البنت تقضى حاجتها وتصعد إلى سماواتك خفيفة طاهرة تمارس معها عشقا 4-الشتاء لا يهب أعضاء تناسلية صالحة افتح نافذة على السماء مباشرة معتمدا أن هناك علاقة إلهية متينة لا أخاف من الحسد في هذا كما لا أخاف من عربة 305 بيجو حمراء تقتفى أثرى تحدث رغبة عاطفية عارمة في حين أن مندوبي المبيعات مثلي يتزوجون نساء قبيحات لهن خبرات طويلة نحن لا نتشاجر إلا داخلنا لا أخاف من السير في الشارع وخلفنا شمسا غادرة قد تتوقف دون سابق إنذار أعضائى في إشارة مرور لست مسئولا عن إحداث ربكة في حياة الآخرين حتى لو كنت أبغى وجودا مؤقتا في قلب امرأة في الأحد القادم لن يحضر الملاك في موعده المحدد سينشغل بشخص أكثر أهمية سأتجاوز عن هذا بصنع نوافذ تصلح لأن يطل منها الموتى على تحضُر بصحبة ليلا أليفا يحرس وجهها من التجاعيد ربما لم يهبني الشتاء أعضاء تناسلية صالحة ادفع بانتظام فواتير المياه والكهرباء سألتزم بتدفئة غرفتي بمشاعر لم تحصل على شهادة جودة الإنتاج قد لا يترصدنى الهواء 5-شرفاتٌ تتأخر في النزولِ إلى الرب عند عائلةٍ صغيرةٍ حيث النارُ تبتهجُ ببلادٍ استجلبها الموتى السكنُ في ظلّ الأصدقاء أغنيةٌ عرجاء البنتُ ترتدي الجينز في شوارعَ متربةٍ تمتلئُ تقريبًا بأطفال شهوانيين يخافون الخروج من الاستمناءِ إليها ليس لسببٍ إلا أنّهم لا يرغبون في تغيير ملابسِهم كثيرا ماذا لو أتحسسُ فخذَ امرأةٍ في فيلمٍ عربيٍ جدا أم أنها الطبقيةُ في الجنسِ أيضا ينكسر الليلُ وجسدُها ملونٌ لا يمنحُني إلا مسافاتٍ فارغةً الصّحونُ تظلُّ على المائدةِ حتى حضور ملائكةٍ جائعين مرتبكًا أمارس طقوسًا أظنها-كغبيٍ-عشقا الملاءاتُ لا تتسخُ إلا إذا جاءها ولدٌ أود إلصاقَ تُهمَا قابلةً للغفران به الأرض تعرف كيف تدور دون أن تصل إلى حيثُ أرقد في حجرةٍ مشتركةٍ أغالبُ نعاسًا ورغباتٍ تحتاجُ إلى آخر اليومُ مهملٌ بدرجةٍ تثبتُ اتساخَ الأواني الفارغة كان من الممكنِ أن أستحلّ دمَ رجلٍ يقفُ وراءَ امرأةٍ في الباص لولا أنى قريبٌ جدًا من الله ما كنتُ سأعرفُ أن شيخوختَه لا تقدِرُ إلا على انتظارِ الموت أستحمّ أكثرَ من مرةٍ في اليوم ومع هذا لازالَتْ تلك المرأةُ التي لا أعرفُها عالقةً بجسدي