أبهر اللاعب الأورغوياني ونجم ليفربول لويس سواريز، العالم بهدفين رائعين في مرمى انجلترا بالمونديال، 28 يوما فقط بعد عودته من اجراء عملية على الركبة. و تعتبر سرعة سواريز و قدرته الهائلة على هز الشباك من أبرز مميزات هذا اللاعب الذي تحول الى لاعب كرة قدم نتيجة علاقة حب بدأت عندما كان عمره حيث عمره 15 عاما. سواريز يعد من بين المهاجمين الأكثر خجلا في العالم، تعرف على زوجته الحالية صوفيا بالبي التي كان عمرها انذاك 13 عاما بعد مباراة ودية ليجن بها حيث شجعته كثيرا للمضي قدما في عالم الكرة . و قرر سواريز الانتقال إلى هولندا حيث تعيش صوفيا في صفقة مجنونة إلى بلد لا يتقن لغتها أو أي شيء عنها حيث لعب في نادي غرونينغن قبل أن يتألق مع أياكس أمستردام. ومع رحيل صوفيا وعائلتها الى مدينة برشلونة دخل اللاعب في فترة فراغ طويلة إلى أن استعاد وعيه وثقته بنفسه وتألق من جديد وتقدم منها ليتزوجا في نهاية المطاف و ينجبا طفلين، ديلفينا و بنجامين. صوفيا تترقب العودة إلى مدينة برشلونة حيث يعيش أهلها وهو ما قد يعتبر عاملاً مشجعاً بحسب صحيفة موندو ديبورتيفو التي قالت أن الأمر سيدفع باللاعب كي يضغط على ناديه في طريق إنهاء الصفقة ليلعب بقميص البلوغرانا.