كشفت مصادر مطلعة أن الوصفة التي أعدها ابن كيران لإخراج حكومته المعدلة كانت لها تداعيات سلبية على العديد من القطاعات، خاصة منها قطاع السكن والتعمير وسياسة المدينة . و تابعت مصادر يومية الاتحاد الاشتراكي التي أوردت الخبر في عددها الصاد اليوم ، أن تقسيم هذا القطاع بين امحند العنصر، الأمين العام للحركة الشعبية، ونبيل بنعبد الله، الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية، أدى إلى إرباك كبير في صفوف العاملين في هذا القطاع، فضلا عن توقيف الأوراش المهمة المرتبطة بتوقيعات المسؤولين التي تم إلغاؤها مباشرة بعد التعديل الحكومي.