وجه البرلماني هشام الصابري عن دائرة بني ملال رفقة مجموعة من البرلمانيين عن فريق الأصالة والمعاصرة، سؤالا شفويا لوزير الداخلية حول الظاهرة التي هزت الرأي العام المغربي وتتعلق بتعاطي بعض التلاميذ والتلميذات لمادة "السلسيون"، بجانب المؤسسات التعليمية ببني ملال خصوصا وبالمدن المغربية عموما. وتساءل البرلماني في سؤاله الذي وجهه لوزير الداخلية عبد الواحد الفتيت عن الاجراءات المتخدة من أجل اجثتات الظاهرة من المؤسسات التعليمية ومحيطها ودفع الاذى عن التلاميذ، لاسيما وأن مادة السليسيون تباع بأثمنة بخسة في جميع المحلات ودون تقنين أومراقبة.