استغربت صديقة مغربية سابقة للمذيعة مريم سعيد رفضت ذكر اسمها ، ما حصل من تطورات في قضية زفاف مريم سعيد التي أعلنت عن إلغاء زفافها الذي كان مقرراً في 7 إبريل. واندهشت في تصريح ل"سيدتي نت"، أساساً من الطريقة التي عبّر بها خطيبها كريم ظريف عن إلغاء مشروع الزواج، مؤكدة أن مريم إنسانة ودودة من أصل أمازيغي من جنوب المغرب، طيبة وخلوقة جداً وطموحة ، الأمر الذي جعلها تبحث باستمرار للبحث عن آفاق جديدة لإبراز كفاءتها وحبها لمجال عملها. وقد عاشت معها فترة مهمة من حياتها في المغرب، حين كانت مريم تعمل بالقناة المغربية الثانية بمدينة الدارالبيضاء . ويبدو كما تقول الصديقة إن مريم ليست محظوظة بالزواج ، حيث سبق لها أن فسخت خطوبتها مع شخص آخر مغربي منذ أن كانت في المغرب. ورجحت الصديقة أن ما حصل لمريم قد يكون من باب غيرة الرجل أحياناً من الأضواء على زوجته، خاصة وأن مريم لها شخصية مستقلة وتعشق عملها كثيراً.