قدم القيادي في حزب العدالة و التنمية محمد يتيم تصوره لما حدث يوم أمس بوجدة، حيث قال في تدوينة فايسبوكية له أن هناك تواجد لشرذمة من المدسوسيين القاعديين أو من المعطلين أو من غيرهم من الذين لا يجيدون سوى لغة البلطجة. و تابع يتيم في نفس التصريح قائلا :" ما وقع في وجدة لم يقع أول مرة ، فقد سبقت محاولات لنسف أنشطة لبن كيران ، كما حدثت محاولة للاعتداء على الاستاذ عبدالله بها بعد انتهاء مسيرة من مسيرات فاتح ماي العمالية ". و ختم يتيم تدوينته قائلا :"في هذه الحالة ان صح ان ممن حاولوا نسف اللقاء طلبة اساتذة او محسوبون عليهم فعلى تنسيقيتهم ان تتبرأ من هذا العمله..يبقى هناك سوْال كبير حول خلفية الإشارات التي كان يرفعها المحتجون تطرح سؤالا كبيرا عن الجهات التي دخلت على الخط ورغم ذلك كله خرج بن كيران كبيرا وانقلب السحر على الساحر .."