إسمها ماجدة لعروسي وشهرتها اليوم أنها مرت من لحظات متعة جنسية مع شخص غير عادي نهائيا يسمى…طارق رمضان. الرجل أولا هو المتحدث الأول باسم الإسلام في أوربا والغرب، وهو ثانيا حفيد حسن البنا مؤسس الإخوان المسلمين وهو رجل حوله كثير الاستفسارات منذ القديم. اليوم ماجدة تهدده بكشف كل حكايته معها التي تقول إنها سجلتها صوتا وصورة، مثلما تقول إنها لم تره يصلي أبدا طيلة علاقتها معه هو الذي يمضي وقته في الحديث عن الإسلام وبالإسلام. من جهته أصدر طارق رمضان بيانا عبر فيه عن نفيه الكامل لكل هاته الاتهامات، وعن نيته التوجه إلى القضاء للرد على هاته الاتهامات الجديدة التي قال إنها تنضاف لسلسلة كبرى من الاتهامات سبقتها، وهو ماتحقق بالفعل حيث توصلت ماجدة لعروسي من محامي طارق رمضان برسالة تخربها بوضع شكاية ضدها.