قبل انطلاق عملية التصويت، وخلال اختيار أكبر وأصغر منخرط، تم اقتراح اسم عبد الله بودريقة كأصغر منخرط، لكن بعض المنخرطين رفضوا ذلك وقالوا إن هناك من هو أصغر منه سنا، ليتطوع بعض الحاضرين لإخراج أخ رئيس الرجاء الرياضي من القاعة التي تشهد أشغال الجمع العام واختيار منخرط آخر، كما تسبب هذا الأمر في حدوث اشتباكات بالأيدي بين المنخرطين وتبادل بعض الاتهامات فيما بينهم، فيما بقي سعيد الناصري مرشحا وحيدا لرئاسة الفريق بعد انسحاب عبد الرحيم طريجم(الوزاني).