حفل البلاء، هكذا تلعثم لسان مصطفى العلوي، الصحفي الشهير وصاحب البرنامج الحواري السابق " حوار "، مصطفى العلوي أو " براح القصر " كما يحب عديدون مناداته، وبنفس الطريقة الخااااشعة التي يقدم بها مراسيم " حفل الولاء " الذي يحرص الملك محمد السادس على تنظيمه كل سنة، تعثر وتلعثم في واحدة من أصعب المواقف الذي سقط بها عراب القصر الإعلامي، " حفل البلااء عوض حفل الولاء " ، وكأنه به يتبنى مواقف الأصوات المنددة بوقف حفل الولاء والذي يعتبرونه مظهرا من مظاهر إذلال المغاربة وتركيعهم.." حفل البلاء " بتعبير مصطفى العلوي هي زلة لسان، ولا حرج عليه مادام اللسان مافيه عظم، غير أننا نخشى أن يكبه هاته المرة على " منخره " كبّاا وهل يكب الناس على وجوههم إلا حصائد ألسنتهم..