بعد التصريحات الأخيرة لرئيس حسنية أكادير الحبيب سيدينو، والتي أطلق فيها ما يشبه صرخات النجدة لإنقاد الفريق، وألقى باللوم على المؤسسات المنتخبة ; التي اعتبر فيهh أن منحها تصل متأخرة في نهاية الموسم الرياضي، الشيء الذي يتناقض مع رغبة الجميع في استمرار الفريق في النتائج الايجابية وتحقيق أحد الألقاب". وامام ما يروج له البعض من كون الرئيس الحالي أكد في تصريحه عدم قدرته على المواصلة او ما معناه وصل السيل الزبى. أسر لنا مجموعة من المقربين للبرلماني التجمعي مصطفى مشارك عن رغبة الأخير تولي وتدبر امور الحسنية. يذكر أن رئيس نادي جسنية أكادير، وجد نفسه في مواجهة وابل من الانتقادات التي شنها حسن مرزوقي عضو من مجلس جهة سوس ماسة ، بسبب تصريحات رئيس النادي والتي اعتبرها مجانبة للصواب وغير مسؤولة من رئيس كان عليه التحلي بالجرأة والمسؤولية ويسمي الأسماء بمسمياتها.