تعبش حديقة حي المسيرة بأكادير وضعا كارثيا،فهذه الحديقة التي تشير معطيات الموقع إلى أن الملك قام بتدشينها في احدى زياراته للمدينة ،والتي تعتبر متنفسا للساكنة الأكاديرية المقيمة بعدة أحياء،تعيش على وقع الاهمال والتسيب،بحيث تنتشر بجنباتها الأزبال والقادورات،ويتخدها المتشردون مكانا للايواء وممارسة طقوساتهم الشادة. هذا، و أطلقت الساكنة نداء للمجلس البلدي للتحرك وإعادة رونق الحديقة وتخصيص حارس لها ،والتنسيق مع جمعيات المجتمع المدني لجعلها بالفعل متنفسا للساكنة