في تجربة جديدة وفريدة من نوعها أتار محامي بمدينة أكادير الجدل بإصداره لأغنية تساند هيلاري كلينتون في حملتها الإنتخابية لتكون أول رئيسة أنتى بالولايات المتحدةالأمريكية. الأغنية تدور قصتها عن الموقف الراديكالي لترامب ومسانديه ضد مسلمي أمريكا بصفة خاصة والمسلمين بصفة عامة من جهة، وضد اللاتينيين و السود من ناحية أخرى. الفيديو كليب الذي صور بأكادير أتار جدلا واسعا على مواقع التواصل الإجتماعي وذلك من خلال تجاوزه المليوني ونصف مشاهدة ، رد فعل قوي لقاه الفنان أحمد الفقير من الجماهير هذا الأخير الذي يزاول مهنة المحاماة و الذي رد على الموقف العنصري المتطرف لدونالد ترامب، بأغنيته (لو كنت أمريكيا) باللغة الإنجليزية و هي أغنية من كلمات و ألحان وموسيقى و غناء و إخراج نفس الفنان.