في تصريح خصه الشاب الصحراوي "سعد بوه رباح" (الصورة)، ل"صحراء بريس"، يشكو خلاله مجموعة من المضايقات تعرض لها من طرف أحد مستخدمي شركة بالعيون، حاول نهج جميع الطرق من أجل منعه وحصوله على دعم مادي، خصوصا وان "سعد بوه رباح" وكما جرت به العادة، فإنه الشاب الصحراوي الوحيد الذي بقي مستمرا رغم العوز المادي والمضايقات التي يشكو منها، وبقي وفيا لشباب العيون بتنظيمه لدوري المرحوم "الحاج علي بوعيدة" في كل شهر من رمضان دون توقف.