على إثر الاحتجاجات العارمة، التي عرفها قصر المؤتمرات بالعيون صبيحة يوم 11/02/2012، إثر تنظيم يوم دراسي في المجال الحقوقي، صرحت بعض المصادر الموثوقة ل"صحراء بريس" أن والي العيون الخليل الدخيل لم يتحمل سماع الخبر، وأغمي عليه داخل مكتبه، وأحيل مباشرة على إحدى المصحات بشارع مكةبالعيون في سرية تامة، وهو في حالة صحية جد خطيرة.