اعترفت الفنانة شذى حسون ان مدير اعمالها السابق طوني قهوجي هو من تركها وليس العكس وهو الاعتراف الاول الذي تلا انفصالهما، بعد ما اشيع عن علاقة حب تجمع بينهما لمحت اليها شذى اكثر من مرة. في هذا الاثناء، لا تزال شذى تعمل جاهدة لتقف على حقيقة منعها من الغناء في دبي، والذي سبقه استبدالها في بيروت بالفنانة ميريام فارس، الامر الذي يعكس حربا خفية تشن ضدها، فمن يشن هذه الحرب على شذى , محاولا تدمير مسيرتها الفنية على الساحة؟