الرئيس السابق لفريق الكاك محمد الحلوي اسوء رئيس مر في تاريخ الفريق عرفت الندوة الصحفية التي نظمها منتدى الصحافة والإعلام بالقنيطرة مساء الجمعة 11 نوفمبر 2016 الجاري بقاعة الغرفة التجارية والصناعة والخدمات لاقليم القنيطرةسيدي قاسم تحت عنوان : " وضعية النادي القنيطري بين الماضي و الحاضر " ، حيث عرفت حضور بعض قدماء اللاعبين وابناء الفريق ومنهم بعض اللاعبين الدوليبن كل من الحاج البويحياوي، الحاج كالا، خليفة، بوعبيد،جمال جبران، نقيلة،بالاضافة الحارس المرمى التوماني عبد اللطيف، ضو عبدالسلام ، بندومو،لحرش، طونية، عزيز العلام ... وكذا بعض المسيرين السابقين والمجتمع المدني ومحبي الفريق في استغراب غياب ممثل عن الكتب المسير لنادي القنيطري والمكتب المديري لحاجة في نفس يعقوب ،وكان وراء فكرة تنظيم هذه الندوة التي جاءت في الوقت المناسب الصحفي المقتدر وعاشق الكاك حتى النخاع منذ نعومة أظافره الأستاذ عبدالرحيم بنطالب، من اجل انقاذ الفريق النادي القنيطري من هذه الوضعية التي يتخبط فيها كل موسم ، و اعتبر المتدخلون سبب هذه الوضعية العشوائية وسوء التسيير الفريق والارتجالية في اتخاد القرارات الإنفرادية والتطفل على الرياضة وخصوصا على رئاسة الفريق ، واجمع المتدخلين بأن الفريق في وضعية لا يحسد عليها والفريق مهدد بالنزول لا مفرة منه اذا بقي على هذا الحال وفي أيدي غير أمنة ، ومن اجل استعادة هوية فريق الكاك يجب محاربة بعض الاشخاص معروفين هم سبب هذه الوضعية والكارثة التي يعيشها الفريق العريق باسمه وبالقابه وبنجومه الكبار هم من اساؤوا لسمعة الفريق ويتحكمون في كل القرارات الإنفرادية وخصوصا التلاعب في الصفقات الانتدابات اللاعبين والأطر التقنية ، .كما أكد أحد المتدخلين على ضرورة قطع الطريق على بعض الأشباح سماسرة فاحت رائحتهم داخل المكتب المسير وبمحيطه وبالمدينة عامة يستغلون الفريق لقضاء مصالحهم الشخصية على حساب مصير مستقبل الفريق المعروفين بلقب ( المرايقية ) ، أحد المتدخلين اعتبر الرئيس السابق للكاك محمد الحلوي أكبر كارثة واسوء رئيس مر في تاريخ رئاسة الكاك وكان مغلوب على أمره ويسير بآلة تحكم تيلي كوموند، نفس الشيء للرئيس الحالي عبدالودود اعتيروه رئيس سمسار اللاعبين هذا هو هدفه في رئاسة الفريق وكانوا ينتظرون منه تغيير المنكر بالفريق ولكن مع الاسف الشديد هو ايضا يسير بتيلي كوموند، و اختتمت الندوة برفع توصيات لانقاد ما يمكن انقاده وهي كالاتي : 1 ضرورة قطع الطريق على ذوي النيات السيئة للدفع بعجلة الفريق إلى الأمام . 2 توسيع قاعدة الإنخراط و ذلك بتخفيض قيمتها إلى 5000 درهم . 3 نقديم مشروع النادي القنيطري بشكل معقلن على أسس علمية و دراسات ميدانية قابلة لتحقق على أرض الواقع. 4 إعادة النظر في طرق التكوين و هيكلتها. 5 ضخ دماء جديدة في المكتب المسير من ذوي الكفاءات . 6 البحث الجدي و الدؤوب على مستشهرين و منعشين عقاريين بغية توفير موارد مالية قارة بادراج الوكالة الوطنية المستقلة للماء و الكهرباء و حافلات الكرامة . 7 إعداد لجنة الحكماء بمهمة استشارية تتكون أساسا من ممثلين عن : - المكتب المسير. - المكتب المديري. - جمعية قدماء اللاعبين. - المجتمع المدني . - الجمهور القنيطري . - الصحافة . - المجالس المنتخبة .