أجمع جل المواطنين الذين إلتقتهم كاميرا "تليكسبريس" أنهم يفضلون المكوث في منازلهم وعدم المجازفة والسفر لقضاء عيد الأضحى لدى العائلة في مدن وقرى غير تلك التي يقطنون فيها. ولعل الخوف من العدوى ونشر الفيروس وتداعيات الحجر الصحي والبطالة دفعت أغلب المستجوبين إلى تفضيل خيار العيد في المنزل والاكتفاء بالاحتفاء بأجواء هذه المناسبة الدينية داخل الأسرة الصغيرة، بدل السفر وتحمل مصاريف أخرى في زمن انتشار وباء كورونا. مزيد من التفاصيل في الروبورتاج التالي: