أفاد مصدر متضرر ، بان مجموعة من الأشخاص تتوسط لدى جهات داخل المجلس الجماعي للظفر برخصة للكشك، وبعد المنع التي تراه السلطة قانونا بحكم المكان الذي وقع عليه الاختيار، تتحرك الهواتف لإجبار السلطات كي تغض الطرف حيث تشير الأصابع إلى شخص معروف لدى الضحايا سابقا ولاحقا، نفس المصادر تضيف أن خلال أقل من ثلاثة أشهر ثم نصب أكثر من 5 أكشاك ووصل ثمن واحد منهم حسب مصادر مطلعة الى 5ملايين من السنتيمات بحي قرب مؤسسة عمومية، وسبق للموقع أن أثار المرحاض الذي تحول بفعل فاعل إلى محل تجاري بسويقة مليلية بتازة السفلى. وأكد على ضرورة تدخل السلطات الإقليمية للحد من المضاربات التي بدون شك ستسيء للمواطنة الحقة بإفرازها العديد من الضحايا كما ستعمل على تهييء الأجواء لميلاد حي قصديري جديد يصعب التغلب عليه مستقبلا .