شهدت الطريق الوطنية الساحلية الرابطة بين مدينتي تطوانوالحسيمة، زوال اليوم السبت، انهيارا صخريا في المنطقة القريبة من قرية أمتار، الأمر الذي أدى إلى عرقلة حركة السير. وحسب مصادر من عين المكان، فإن العشرات من السيارات لازالوا عالقين في هذه المنطقة بسبب وصول الانهيار الصخري إلى منتصف الطريق. وسبق أن حدث الأمر نفسه خلال السنة الماضية، وكانت الطريق قد ظلت منقطعة بين تطوانالحسيمة لحوالي أسبوع كامل، الأمر الذي جعل وسائل النقل تختار الطريق الجبلية عبر باب برد. هذا وقد انتقد العشرات من النشطاء المغاربة على مواقع التواصل الاجتماعي تكرار هذه الحوادث رغم خسارة أموال هامة لإنجاز هذه الطريق. طنجة24 - محسن الهاشمي شهدت الطريق الوطنية الساحلية الرابطة بين مدينتي تطوانوالحسيمة، زوال اليوم السبت، انهيارا صخريا في المنطقة القريبة من قرية أمتار، الأمر الذي أدى إلى عرقلة حركة السير. وحسب مصادر من عين المكان، فإن العشرات من السيارات لازالوا عالقين في هذه المنطقة بسبب وصول الانهيار الصخري إلى منتصف الطريق. وسبق أن حدث الأمر نفسه خلال السنة الماضية، وكانت الطريق قد ظلت منقطعة بين تطوانالحسيمة لحوالي أسبوع كامل، الأمر الذي جعل وسائل النقل تختار الطريق الجبلية عبر باب برد. هذا وقد انتقد العشرات من النشطاء المغاربة على مواقع التواصل الاجتماعي تكرار هذه الحوادث رغم خسارة أموال هامة لإنجاز هذه الطريق.