إرتفاع مهول في عدد الاصابات يصل ل 14 حالة خلال اليوم، وحسب مصادر خاصة فإن اغلب الحالات قادمة من عزيب العسكري من المخالطين للحالة "المعلومة" او ما يعرف في الوسط "الفايسبوكي" بحالة "الطبيب الحزبي". الانفجار الوبائي عجل بحظور عامل الاقليم على وجه السرعة للمندوبية الاقليمية للصحة لعقد اجتماع مستعجل مع مسؤولي المستشفى، هذا الاجتماع الذي جاء متأخرا والذي كان من المفترض ان ينعقد مباشرة بعد "انفجار" البؤرة الاستشغائية ترتيب.. لكن ربما هذا التأخير كان نتيجة لاغفاءة من لدن لجنة اليقظة نظرا لطول هذه الفترة او ربما ان مسؤولينا تعودوا الراحة.. لكن على أية حال انعقد كباقي الاجتماعات التي ألفنها بدون نتيجة او ترتيب جزاءات.