في الوقت الذي كان الشغيلة التعليمية العاملة بنيابة تارودانت تنتظر اعلان النيابة الاقليمية على مناصب شاغرة بتارودانتالمدينة حتى يستفيد الاساتذة والاستاذات المرابطين بالعالم القروي ومادراك مالعالم القروي بالاقليم ، كانت جماعةتارودنت دئما سدا منيعا لكل الطلبات المشاركة في جميع الحركات الانتقالية،إلا اننا نفاجا بتعيين استاذة جديدة بمدرسة ابراهيم الروداني وهكذا تهضم حقوق نساء ورجال التعليم باسم اللغة الامازيغية ، رغم وجود اساتذة واستاذات سبق وان درسوا هذه المادة منذ ادرجها في البرامج التربوية ، لهم مؤهلات ، وتلقوا تكوينات مهمة في هذه المادة ، لماذا لم يفتح المنصب بجماعات اخرى ؟ وهل المنصب الشاغر الوحيد الامازيغي هو بمدرسة ابراهيم الروداني فقط ؟