يبدو ان وزير التربية الوطنية لازال يفضل سياسة صم الاذان والهروب الى الامام حيال الحراك الاجتماعي الذي تشهده الاقاليم الصحراوية والمتطور باستمرار والذي يتحمل السيد الوزير المسؤولية كاملة عن عواقبه على ضوء قراراته المتسرعة بتهديد الاساتذة ومعاقبتهم ،وامام الوضعية المتردية التي يعيشها الوضع التعليمي بجهات الصحراء الثلاث والتي تتميز بناء على ملفات مطلبية سابقة التحميل تحت تصنيف: أقوال الصحف الكلمات الدليلية: المجلس الاداري, امام, انعقاد, تنظم, جهة كلميمالسمارة, سياسة الوزير, شغيلة الاقاليم الصحراوية, على, مقر, وقفة احتجاجية