تداول العديد من رواد منصات التواصل الاجتماعي صورة لمراهيق مع تعاليق تتحدث عن مصرعه بسبب إدمانه الكبير على الألعاب الإلكترونية، وخاصة لعبة الحرب والإثارة "FREE FIRE". وقال بعض النشطاء أ نوالدا الضحية فوجئا بابنهما وهو يصرخ بشكل هستيري دون سبب معلوم بالنسبة لهما، ليقوموا بنقله لإحدى المصحات الخاصة بمدينة الدارالبيضاء، حيث فارق الحياة بسبب نوبة قلبية. وحسب بعض رواد موقع فيسبوك، فإن المراهق دخل فيي هذه النوبة بسبب اندماجه الكلي مع اللعبة، التي تتميز بالاثارة والمشاهد العنيفة . وأطلق بعض رواد مواقع التواصل حملات للتوعية بخطورة الألعاب الإلكترونية على حياة الأطفال والمراهقين، مطالبين الاباء بمزيد من الحرص والمراقبة اتجاه فلذات كبدهم.