أقدمت سيّدة في ريعان شبابها وهي متزوجة وأمّ لأبناء، على وضع حدٍّ لحياتها وسط ظروف غامضة متّم الأسبوع الجاري، وذلك بإختيارها الإنتحار شنقاً داخل منزلها الكائن على مبعدة أميال عن مدينة العروي، وفق ما ذكرته مصادر محلية يوم أمس. وما تزال الأسباب الكامنة وراء لجوء الهالكة إلى التخلص من حياتها عن طريق الإنتحار بشنق نفسها، مجهولة، فيما مصادر رجحت أن تكون المشاكل العائلية التي كانت تعانيها قيد حياتها، ما جعلها تُقدم على فعلتها النكراء.