في الوقت الذي تساءل فيه الرأي العام من مختلف الشرائح و الأعمار،تلاميذ،طلبة،مهتمون بمجال التربية و التكوين وزوار الثانوية الإعدادية بحاسي بركان عن الاسم الذي يمكن أن تحمله المؤسسة،تفاجأ المواطنون بظهور اللافتة مكتوبة بالخط العربي و خط تيفيناغ"الثانوية الاعدادية حاسي بركان" و هي مرمية بجانب المدرسة الجماعاتية وسط الأشغال. و السؤال الذي يطرح نفسه بقوة،من المسؤول عن استفزاز ساكنة حاسي بركان؟