دفعت تداعيات جائحة “كورونا” التي تسببت في توقيف جميع الرحلات الجوية، إلى تخفيض شركة “الخطوط الجوية الملكية” لأجور موظفيها. وفاقم فيروس “كورونا” من مشاكل “لارام”، مما حذا بها إلى تخفيض أجور موظفيها، بحوالي 10 إلى 30٪ من مستوى الدخل.
وتعهدت الشركة بأن المبالغ المخصومة ستتم إعادتها عند نهاية هذه الأزمة. وكان المغرب قد أوقف الرحلات الجوية من وإلى أراضيه منذ تاريخ 15 مارس الجاري، وحتى إشعار آخر.