احتجاجات متتالية بدأت بالجمعية الوطنية لحاملي الشهادات المعطلين بالمغرب فرع أبي الجعد بباشوية المدينة ثم بعدها مباشرة احتج مهنيو سيارات الأجرة الصغيرة المنضوية تحت نقابة الاتحاد الديمقراطي للتجار و الحرفيين الذين دخلو في إعتصام مفتوح امام بلدية ابي الجعد حتى تحقيق مطلب الحوار الجاد و المسؤول مع عامل الإقليم، و هذا نص البيان : بيان استنكاري ننهي الى الرأي العام المحلي و الإقليمي و الوطني نحن مهنيو سيارات الأجرة الصغيرة المنضوية تحت نقابة الاتحاد الديمقراطي للتجار و الحرفيين فرع ابي الجعد التصرفات اللامسؤولة لباشا مدينة ابي الجعد و التي تتمثل في : - رفض استقبال ممثلين عن قطاع المهنيين لسيارات الأجرة الصغيرة المعتصمين من أجل الحوار الجاد و الشامل . - التوزيع الغير العادل للمأذونيات. - هيمنة باشا المدينة على القطاع دون إعطاء المهنيين أدنى اعتبار. - زيادة مأذونيات دون إستشارة و إستفادة المهنيين. - المطالبة بتسوية المأذونيات الملتحقة حديثاً و حصر عددها المهول ,سواء بالإكتراء او بالإستفادة. - الضرب بيد من حديد للتلاعبات القديمة (السماسرة الحلاوة أصحاب الشكارة...). - ضرب عرض الحائط للعقود النموذجية التي نادت بها وزارة الداخلية . لذا نهيب بجميع المهنيين و السائقين و الغيورين بالمدينة (هيئات سياسية و نقابية و حقوقية و جمعوية) للتكثل و التصعيد و الاحتجاج العملي حتى الاستجابة لمطالب المهنيين. و عاش الاتحاد الديمقراطي للتجار و الحرفيين في الدفاع عن المهنيين