بعد الحالة المأسوية التي الت اليها الاوضاع بجماعة دار ولدزيدوح ودلك فيما يتعلق ببالوعات الصرف الصحي التي اصبحث حديث الساعة بعد حادثة غرق عجلة احدى حافلات بني موسى ببالوعة مكشوفة تكشف بالملموس الواقع المزري الدي الت اليه الطرق والمسالك بتراب الجماعة في ظل التسيير العشوائي الدي لا يولي مقترحات وافكار المجتمع المدني اية اهمية في تناقد خطير والدستور المغربي ،حيث سبق للفرع المحلي للمركز المغربي لحقوق الانسان بدار ولد زيدوح ان راسل عن طريق البريد المضمون بتاريخ 30/09/2013 رئيس المجلس القروي بدار ولد زيدوح داعيا هدا الاخير الى التدخل لوضع حد لمخاطر بالوعات الصرف الصحي المكشوفة بجماعة دار ولد زيدوح ،وهي الرسالة التي لم يتعامل معها السيد الرئيس بجدية على الرغم من كونها تهم جميع ساكنة دار ولد زيدوح والوافدين اليها باعتبار حماية الممتلكات وحماية السلامة الجسدية حق مكفول بموجب الدستور وليس منحة سيمنحها السيد الرئيس بوضعه حد لهده الظاهرة الخطيرة.