استبشرت ساكنة مريرت خيرا بعد إحداث بعض المدارس الخصوصية بها إلا أنه للأسف ظهرت مؤسسة خصوصية بالبلدة همها الوحيد هو ابتزاز الآباء والأمهات. عوض المساهمة في تحسين جودة المتعليمن كما أنها تشغل بعض العناصر بأجور جد هزيلة مما يؤثر سلبا على مستوى التحصيل، ناهيك عن أساليب وممارسات لا تربوية في حق المتعلمين، الشيء الذي خلف استياء الآباء والأمهات . ولما حاول بعضهم مناقشة صاحب المؤسسة رفض استقبالهم متجاهلا أنهم شركاء في العملية التعليمية. فأين هي شعارات جودة التعليم وإدماج المتعلم(ة) في محيطه السوسيو ثقافي؟