خبر تعديل حكومي مزلزل فالمغرب، لي خرجاتو جون افريك، واللي جا مور لقاء بين رئيس الحكومة عزيز اخنوش والمستشار الملكي فؤاد علي الهمة حسب نفس الجورنال، فيه جوج اسماء مهمة فالتشكيلة الحالية، الاول عبد اللطيف وهبي، غايطير من منصب وزير العدل، والثاني عبد اللطيف ميراوي غايطير من منصب وزير التعليم العالي. سياسيا، وهبي امين عام حزب البام، عضو فهيئة الاغلبية الحكومية (الى جانب نزار بركة امين عام الاستقلال)، يلا خرج وهبي من الحكومة، سياسيا خاص البام يخرج، هذا امينهم العام. مبررات كثيرة كتفسر يطيرو هاد زوج، منها الوثائق لي تسربات وخرجات حول اتهامات للوزير بتلقي أموال فرنسية باعتباره باحث باش يروج لمشاريع الفرنكفونية فالمغرب. اما وهبي، كاينا هضرة كتقول بلي تعطل بزاف فاخراج مشروع القانون الجنائي، لي فيه جدل كبير حول قوانين كتجرم الاثراء غير المشروع وغيرها لي كتهم بزاف ديال الامور الحساسة من الحريات الفردية وغيرها. كيفما كانت المبررات، فالتعديل سياسي بامتياز، خروج وهبي يعني خروج أحد أبرز المدافعين عن التحالف مع اخنوش فهاد الحكومة وفهاد الفترة. لأن السياسية تقديرات مافيهاش مواقف ثابتة شفنا وهبي كيفاش كان قبل الانتخابات عدو لذوذ وبعد تشكيل الحكومة الى أقرب الحلفاء إلى الأحرار. السؤال هو واش البام غايكمل فالتحالف ولا غاتكون مشاركتو رمزية باش يستعد لانتخابات 2026. او باغي يدخل وزراء معارضين للأحرار.