ناصر بوريطة وزير خارجيتنا مولف ديما يقول فبياناتو باش كيتلاقى مع شي وزير خارجية دولة ما٬ امور اما ما كيقولهاش بيان داك المسؤول. اليوم وقف عند ويل للمصلين فلقاؤو بروما مع وزير خارجية امريكا انطوني بلايكن على هامش الاجتماع الوزاري للتحالف الدولي ضد داعش التابع للامم المتحدة. بوريطة قال فبيان رسمي ليه وخرج فوكالة الانباء الرسمية٬ سمعو مزيان: باللي المباحثات تناولات "الشراكة الإستراتيجية الثنائية وسبل تعزيزها" وزاد البيان "وذلك في إطار رؤية صاحب الجلالة الملك محمد السادس للعلاقات متعددة الأبعاد القوية القائمة بين المغرب والولايات المتحدةالأمريكية". وقال باللي هدرو على "المواعيد الثنائية المقبلة، وبعض القضايا الإقليمية التي يضطلع فيها المغرب، بفضل رؤية جلالة الملك، بدور مهم، لاسيما فيما يتعلق بالشرق الأوسط والأزمة الليبية" ودار تذكير باللي كان دار بيناتهم فالتلفون ف30 ابريل اللي فات. ووضح البيان بللي هدرو على "القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، لاسيما الوضع في ليبيا ومنطقة الساحل. وفي هذا الصدد، أشاد بلينكن بالدور الذي يضطلع به المغرب في تحقيق الاستقرار في منطقة موسومة بالاضطرابات". واش شفتو فهاد البيان شي حقوق الانسان؟ شي حرية الصحافة؟ ابدا. ما جبد والو والو. حتى فتويت ديال الخارجية ديالنا دار ملخص لهادا وصافي. لكن وزير خارجية امريكا فرش كلشي باش دار تدوينة قصيرة جامعة مانعة. قال فيها باللي اللقاء كان مزيان" باش سالى من الديبلوماسية قال باللي "راجعنا فيه مصالحنا المشتركة في مايخص السلام فالمنطقة والاستقرار وحقوق الانسان، بينا فبه حرية الصحافة". هاد الكلمات ما بانتش ابدا فبيان الخارجية. بوريطة ما جبدهاش. طبعا باش امريكا تقول هاد الشي راه اشارة الى وضعية حقوق الانسان عندنا وخاصة حرية الصحافة. راه الهدرة على ملفات بحال سليمان الريسوني وعمر الراضي. هاد الفرشة اللي دارها انطوني بلاينكن فضحات بيان بوريطة. وزاد عليها هاد رئيس الديبلوماسية الامريكية الصورة اللي حطها فتويت ديالو. بوريطة منزل راسو وهو يسلم عليه. ميريكان ما عندهم حتى حاجة بريئة