سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
بالفيديو. أفيخاي أدرعي فحوار مع نوستيك: مراتي من أصول مغربية وكَاع الإسرائليين فرحو بالتطبيع.. ومايمكنش نتكلم على تحالف عسكري مع المغرب فقضية الصحراء حيت هذي أمور سياسية مادخليش فيها
كشف أفيخاي أدرعي، المقدم فالجيش الإسرائيلي، الناطق الرسمي باسم جيش الدفاع الإسرائيلي للإعلام العربي، أن مراتو أصولها مغربية، وكتهضر على المغرب بالخير وعندها علاقات طيبة مع المغاربة، وحتى هو فالمقابل كيعتبر راسو قريب للمغاربة، وحتى العراقيين بحكم أن أصولو من اليهود اللي تماك. وتكلم أدرعي، فحاور ليه مع هشام نوستيك، لبارح الأربعاء، على الفرحة العارمة اللي حسو بيها اليهود المغاربة فإسرائيل وحتى اليهود الإسرائيليين بصفة عامة، من بعد ما فعل المغرب علاقتو مع إسرائيل، ومشاعر الحب والمودة اللي عبرو عليها تجاه الشعب المغربي. وبشأن سؤال إمكانية التحالف العسكري بين المغرب وإسرائيل فقضية الصحراء للمغربية على ضوء العلاقات الدبلوماسية اللي تنسجات بين البلدين، إلى دخل المغرب فهذ الخيارد رفض أدرعي الجواب، بحجة أن هذي أمور سياسية ماخاصش يتدخل فيها، وانه خاص يخلي هذشي للسياسيين، وهو ماعندوش صلاحية للحديث. على صعيد آخر، تحدث أدرعي على طريقتو فالحديث على مواقع التواصل الاجتماعي مع العرب، ونفى واش يكون كيقصد بكلامو الاستفزاز او السخرية، خصوصا وأنه كيستعمل أسلوب ديتي إسلامي، بل قال أن استخدام هذ الاقتباسات كيتم بالطريقة الصحيحة لنقل رسائل المحبة والسلام والأخوة، على عكس الأعداء اللي قال انهم كيستعملو الدين لإقناع الآخرين بعدوانيتهم وإضفائها شرعية، وحتى رسائلو كتعمل لردع أكاذيب هذ الجهات، كيف قال. وأكد ان تغريداتو تحظى باهتمام حقيقي، حتى من طرف المواطنين العرب اللي كينتميو لبلدان معادية لإسرائيل، كما ان استخدام نصوص اسلامية كيجي فاطار احترامو لهذ الدين وللمصادر الاسلامية اللي كيوظفها، وماشي استفزاز أو "دس السم في العسل". من جهة خرى، كيشوف ادرعي أن تطبيع العلاقات مع الدول العربية غيجي بالنفع على الطرفين فمجالات مختلفة، أكاديمية وتيكنولوجية وعلمية، وأن إسرائيل ماعندهاش اعداء عرب، لكن اعداءها هوما التيارات الإرهابية وجيوش إرهاب حماس وحزب الله فلبنان، ومصدر الإرهاب العالمي اللي هي إيران، اللي احتلات ودمرات وخربات فالدول العربية مئات الآلاف، ودايرة دابا قواعد عسكرية على الحدود الإسرائيلية. أما بالنسبة للفلسطين، كيقول أدرعي أن التعاون بين البلدين كاين من ديما من غير ما يكون حل الدولتين، والآلاف ديال الفلسطينيين كيشتغلو فإسرائيل، والتنسيق بيناتهم مزيان، وكاينة امور مشتركة كيتم فيها تبادل الخبرات، و"أنا عندي اصدقاء فلسطينيين محافظ على علاقتي بيهم وكنتمنى نشوفهم قريبا... والعرب جيراننا فينما كانو"، وفق تعبيرو. الحوار الكامل مع أفيخاي أدرعي هنا: https://fb.watch/383LLgu9fK/