في الوقت لي الناس كيموتو بفيروس كورونا والعالم كامل مقلوب بسبب المرض لي كيحصد في أرواح الناس، والمغرب غير هاد الصبح اكد اصابة ثانية بالفيروس في بلادنا، واحد الجوج، فاتيوجمالي وربيع الصقلي، اختارو أنهم يضحكو على الوباء والمرضى. هاد الجوج لي كيتعتابرو زعما “مؤثرين'” وخاصهم يختارو كيفاش يوصلو رسائل إيجابية للناس، ركبو في الطونوبيل يوم الإعلان عن أول حالة ديال فيروس كورونا في المغرب وعطاوها للغنى على كورونا. ما فهمناش واش هاد الجوج إلا جاتهم هوما كورونا ولا عائلاتهم واش غادي يبقاو يغنيو ويضحكو ويتمسخرو على المرض ولا غادي يجمعو راسهم ويتكمدو.