قضية اغتصاب صحافية فرنسية من اصول بولونية من طرف علي بيضار اللي كيقول باللي كان ف20 فبراير فالرباط وكذبوه شي وحدين وقالو ل”كود” باللي غير ادعاء منو٬ عرفات تطورات جديدة. البارح قدمات الصحافية شكاية لولاية الامن بكازا وتم الاستماع اليها من طرف المصلحة الولائية للشرطة القضائية. وفق مصدر قريب من التحقيق ل”كود” فان النيابة العامة تتابع عن كتب هاد القضية. ويتوقع يسمعو ليه اليوم او غدا. عبد النبوي رئيس النيابة العامة وعبد اللطيف الحموشي المدير العام للامن الوطني بجوجهم دارو محاربة الاغتصاب والتصدي ليه وكاع اشكال العنف ضد النساء من اولويات سياستهم. راه رجالاتهم متبعين مزيان الملف. وفق مصدر “كود” فان الشرطة متبعة الملف ويتوقع تكون مشات عند الطبيب اللي كان عطاها شكاية بعد النزيف فالرحم اللي تسبب فيه الاغتصاب اللي تعرضات ليه الصحافية شهر شتنبر الماضي. وفق مصدر “كود” فان المتهم بالاغتصاب علي بيدار مازال كينكر التهم مع صحابو. الجديد هو ان هناك حالات اخري يمكن كانت فالرباط. التحقيقات غادية تمشي فهاد الاتجاه. ويتوقع باش يحققو مع صحابو فالخدمة اللي كان فخبارهم هاد الفيلم. اللي مثير فهاد القضية هو ان عدد من اللي كيعتابرو ريوسهم مدافعين عن النساء وضد كاع اشكال العنف وكيظلو مصدعينا بهاد الشي فوسائل التواصل الاجتماعي وحاسبين ريوسهم مناضلين تقدميين٬ كان فخبارهم هاد القصة. شي سكتب وشي ما صدقتش الصحافية. هاد الشي غريب وكيدينهم وكيفضحهم. وحاجة اخرى غريبة ان علي بيضار البارح باش خرجنا خبار ف”كود” بلا ما جبدنا اسمو ولا اسم الضحية اللي ختارينا ما نشروه حماية ليها٬ خلى كلشي ومشى كيسينيالي فمقال “كود” باش تبارطاجا فالفايسبوك. متهم بالاغتصاب على يدافع على راسو لجأ لاساليب حقيرة. هاد الشي كيعطي صورة عليه. لهاد السبب نشرنا صورتو اليوم ف”كود” مع اسمو