كانت بزاف ديال الأحداث لي عرفاتها سبتة عندها علاقة مع المغرب، منها ارتفاع قوارب الحراكة المنطلقة من سواخل سبتة، وارتفاع الهجرة، لكن جوج ملفات كانوا أهم الملفات في سبتة متعلقين بالانتخابات والحدود. فوز بوكس فالانتخابات البرلمانية، اللي دارت في ابريل الماضي كان مفاجئ أن حزب بوكس اقترب من حصد مقعد برلماني في المدينةالمحتلة، لكن الدهشة غاتكبر ملي غايحصد بوكس مقعد سبتة البرلماني، وغايسحق الحزب الاشتراكي لي ربح المقعد في انتخابات ابريل. غير المفهوم هو أن حزب بوكس ضد الاجانب، وغالبية ساكنة سبتة مغاربة الاصل، ورغم ذلك نسبة كبيرة منهوم صوتات لصالح بوكس باش يجري على خوتهوم لمغاربة. اغلاق الحدود قبل سنوات كان عادي عند الاسبان يسدو الحدود وقتما بغاو ويفتحوها وقتما بغاو في ثغري سبتة ومليلية، لكن سنة 2019 ماغاتنساش للاسبان لأن المغرب ندمهوم على سدان المعابر فسبتة. وبعدما اعلنت سلطات سبتة أنها غاتسد في أكتوبر الحدود لمدة 15 اليوم، جات بعدها تفتحهوم لقات لمغاربة سادينهم وبدون أي توضيح، ومن بعد اتضح أن المغرب سد المعابر فوجه السلعة بشكل نهائي وبدا كيقلب على بديل اقتصادي لممتهني التهريب المعيشي. ضرب جمركي واجهاض حامل فالمعبر معبر طاراخال تا هو عرف خلال فترة الاغلاق، حادث انتشار فيديو كايبان فيه شخص مقعد طايح فالارض وبنت معاه ناضت وضربات جمركي، ومن بعد تجمعوا عليها رجال الجمارك لي ضربوها باش يعتاقلوها. القضية فالاخير غايتضح ان البنت ضربات الجمركي لي تعدى على باباها لي خدام فالتهريب المعيشي، ومن بعد ما ضرباتو تعرضات للعنف خلال اعتقالها الشيء لي تسبب في اجهاضها. بعد ذلك اعتاقلاتها السلطات الامنية وحولاتها للسجن بأوامر من النيابة العامة.