سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
المغربي لي كيقطع الشانطي من وسط الرومبة وميوقفش في قف ويحرق الضو هو نيت ملي يخرج لبرا أو يدخل غير لسبتة أو مليلية كيولي يحتارم القانون ويطبقو حيت عارف أنه غير غادي يخالفو غادي يترزى فجيبو
حقا بزاف ديال الطرقان فالمغرب محفرين وفشي مناطق تقريبا مكاينينش وحتى الى كانو كيتقطعوا فالشتا وخاص ترد البال فيهم بزاف، ولكن كيبقى العامل البشري في حوادث السير هو الأهم، أي واحد يسوق غير نهار مع المغاربة غادي يشوف الإستهثار وقلة الترابي وعدم إحترام القانون، غادي يشوف الكوارث الكحلة وفجميع الطرقان، كتكون غادي فشي طريق ديال الفيراجات بحال مثلا لي بين بني ملال وواويزغت حتى كيضوبلك طاكسي طاير، أو كتجي قبالتك شي بيكوب جديدة عافطة وخاصك تخرج الروايض باش تخليها تدوز، عموما بالتجربة الطاكسيات كبار لي كيديرو برا المدينة راه كارثة، ولكن كتقول هادو حافضين الطريق، ولكن راه ماشي ديما كتسلك، وبنادم معصب وزربان، وشحال من مرة كيبانليك واحد هاز مرتو وولادو ومع ذلك مغامر بيهم وعافط فالطريق وكيضوبل فالخط متاصل المهم هو يوصل دغية بحال الى هاز مريض غادي بيه للمستعجلات. وكيبقى أخطر نوع هو دوك العيالات لي عندهم حديد مزيان وجديد ودايرين حجاب ستيل ملصقين بيه البورطابل مع وذنيهم ومجمعات وصايكين، هادو أخطر نوع ديال الشيافر داخل المدينة، راه يدوزو حداك الحرايفية ديال الكيف في طريق البروج ومايدوزوش حداك هاد الماركة، أنا بالبيكالة شحال من مرة كنكون غادي ندير كسيدة مع هاد النوع، كتكون واقفة حتى كتخرج أو غادا حتى كتبانليها شي مخبزة وتوقف فجأة، وبين هاد التجاوزات اليومية كاين ضعف كبير فالقوانين ومكاينش الصرامة والإمكانيات الكافية لي لتطبيقها، خاص تولي المخالفة كتخلع الواحد يديرها، حيت الى دارها وحصل غادي يحط فيها ثمن كلوة، أو سحب الرخصة، أما بنظام المخالفات الحالي وبالإمكانيات الحالية لظبط المخالفين فعادي أنه تبقى الطريق سايبة وخطيرة ونسمعو ديما بحوادث كارثية . الإنسان بطبعه كاموني غير يعرف راسو مراقب وأي مخالفة دارها غادي تقام عليه غالية غادي يجمع راسو بالضرورة، حيت المغربي لي كيقطع الشانطي من وسط الرومبة وميوقفش في قف ويحرق الضو هو نيت ملي يخرج لبرا أو يدخل غير لسبتة أو مليلية كيولي يحتارم القانون ويطبقو ويسوق البيكالة بالكاسك ويقطع الشانطي من الشراطي( حيت أصلا كاينين فأي قنت) ويحتارم القانون حيت عارف أنه غير غادي يخالفو غادي يترزى فجيبو، وداكشي لي خاص يولي هنا، أما هاد نقط المراقبة ديال الهوتة لي مختصين غير بشي بلاكة قف مكيوقف فيها حد، أو من ورا شي بلاكة ديال الستين راه ماقادياش والدليل هو طريقة السياقة ديال المغاربة لي باقا كلها فوضى.