اش واقع فالبيت الودادي. الوداد ديما كانت مدرسة فكلشي. عندها رؤساء محترمين جدا عندها ادارة مقادة. اليوم مدير التواصل طلال محمد دار تدوينة كارثية. قال باللي النادي عمل جاهدا “بصدق وامانة لالغاء التعامل كليا مع بعض المنابر التي تسيء للوداد وجمهوره ولا تتأخر في شن الحملات المسعورة كل ما تعلق الامر بمباريات وداد الامة”. اش هاد التخلف. اولا ايلى كانت شي اساءة معينة عندها علاقة بالابتزاز وما جاوره خاص المسؤول يمشي للنيابة العامة ويكون عندو دليل مادي. هادي غادي يدير خير فالمهنة وفالبلاد. لا ما بغاش القضاء كاين اليوم المجلس الوطني للصحافة اللي عندو قوة ردعية منها مثلا يحيد بطاقة الصحافة لهاد العينة من الصحافيين. ولكن ايلى كان كيقصد فقط كتابات وتعاليق لصحف وصحافيين ما كتعجبوش٬ راه غير كيخربق. بالعكس خاص النقابة الوطنية للصحافة وخاص المجلس الوطني للصحافة يدخلو ضد مسؤول النادي. دابا واخا حيد هاد التدوينة راه ما غير والو. غير كيقر باللي دارها كد راسو. الوداد كبيرة على بحال هاداك الرئيس اللي عندها وبحال هاد المسؤول اللي كيطير من المقلة. الاقصاء عمل مرفوض. تدوينة مسيئة للوداد لادارة الوداد