ديما عندنا مشكلة فاخراج شي افلام تبغي تستهدف شي واحد ولا شي حزب. قضية ايت الجيد اللي مسكين مات وخلى كثار كيبيعو ويشريو فقتلو واللي حزب البام ايام الياس العماري كان اللاعب الاكبر فهاد الملف باش يوصلو اللي وصلو ليه اليوم٬ وحدة من هاد الافلام الرديئة الاخراج. دابا قرر قاضي التحقيق متابعة قيادي البي جي دي عبد العالي حامي الدين اللي تحكم عليه فنفس القضية ودوز عامين الحبس٬ والتهمة هاد المرة “المساهمة في القتل العمد” لقضية تعود لبداية التسعينات من القرن الماضي. تحركو شي وحدين معروف شكون محكم فيهم. خرج واحد القاضي كانو جراو عليه واسمه محمد الهيني وبعد ما سالى من ملف الصحافي ووعشرين توفيق ابتدائيا داز لحامي الدين ومعاه حجي ونفس الجماعة تقريبا. دابا هادوك المحامين اللي قراب من البام ايام الياس العماري باغيين يتحكمو فالاحزاب السياسية. دارو مراسلة لهاد الاحزاب ورؤساء الفرق البرلمانية بعد ما كان لقاء بين البي جي دي وبين ادريس لشكر البارح. كيقولو ليهم هاد الناس لاحزاب كبيرة ومعروفة بطريقة استعلائية “وبعد ان اخذت علما بعزم ممثلي حزب العدالة والتنمية عقد لقاءات مع ممثلي الأحزاب السياسية والفرق البرلمانية حول قضية محاكمة حامي الدين المتابع بالقتل العمد عن سبق اصرار وترصد تؤكد لكم السادة الامناء العامون للاحزاب السياسية ورؤساء الفرق البرلمانية ان هذه الخطوة تتعارض مع استقلال السلطة عن السلطتين التشريعية والتنفيدية حسب الفصل107 من الدستور وانه تبعا لذلك يمنع التأثير على القضاء والتدخل في اي قضية رائجة أمامه من اي شخص كان وفقا للفصل 109منه وحيث ان عقد لقاءات لمناقشة قضية معروضة على القضاء يعتبر جريمة وفق نظر القانون وحيث اننا ننزهم عن الوقوع في شرك المس باستقلال القضاء” بعد هاد التهديد كولو ليهم “الاحجام عن عقد اي لقاء مع ممثلي المتهم بالقتل لان مكان الترافع المحكمة وليس مقرات الاحزاب والبرلمان”. يالله شفتو فين وصلو غدا ما عرفناش اش غاديين يديرو