انا ماكانفهمش بزاف فالكرة و ماعنديش معاها و تا لهنا لهنا عاد بديت كانتفرج فيها و نحاول نستمتع … و لكن لحد الساعة مانقدرش نتناقش فيها مع شي حد و شحال من مرة شرح ليا بنادم ديك القضية ديال لورجو و ماعقلتش عليها و شحال من مرة گووگليتها لراسي باش نعالج هاد الجهل لي انا فيه و نسيتها مع الوقت واخا هاكاك ! و حتى انا واحد الوقت كنت كانقول ديك الجملة الشهيرة ديال ” آش غانديرو بشي كورة ؟” ” لاش كاتصلاح هاد الكورة گاع ؟” ايني واي ! مع الوقت حاولت نشوف فالكورة اكثر من رياضة و ولات كاتبان ليا فلسفة مهمة فالحياة، و بلي الكورة كرياضة و كصناعة خاصها تكون و حنا محتاجين ليها ! فاش كانقول حنا كانقصد الجنس البشري ! علاش خاصها تكون ؟ حيت اليوم الكورة من الضومينات القلال لي مازال كايآمنو بمجموعة د القيم لي غادا و كاتختافي من العالم فحال مفهوم ” العمل” و ضريب ” تامارا” لي تبنات على اساسهم الحضارة الانسانية ! فالكورة ماكايناش ديك “النسبية” لي طغات على ضومينات خرين و لي الاعلام كايسوق ليها ! ماكايناش ديك النسبية ديال ” مسكين معاق دخلوه يلعب” ” مسكينة مرا دخلوها تماركي ” “مسكين حيت كحل داكشي علاش مافرقوش معاه كورة” ” علاش الفرقة مايلعبوش فيها الكائنات الفضائية ! فيناهي المساواة ؟ فيناهيا الحقوق ؟ بغينا الكوطا ديال سكان دوار الضباي فالفرقة “! الحمد لله و الشكر لله ! مازال الكورة كانشمو فيها ريحة المنافسة و تامارا و طلع دافع على ركك و لي عندو عندو ! ماكاين لا خوك قايد لا ولد عمتك كوميسير لا نتا كحل لا نتا بيض! كاين نتا و شنو عندك فرجليك و تامارا لي كاضرب على راسك فاااقاااط ! كاين تقدر تبدا من الزيرو من شي دوار غاتر بعيد على ياوندي بميتين كولوميط تا الگرصون ماعندكش و لا من عمق شي فافيلا فالبرازيل و تولي لعاب كبير و مطلوب كاتباع و تشرى بملايير الدولارات ! كاين تكون والو ! مسالي ! عيان ! فيك خمساوعشرين كيلو بخراك و لكن تقاتل و تريني و تخدم على راسك و توصل و تولي لعاب واعر ناجح كادير اشهار كلير. الكرة كاتآمن بالمنافسة و الغلبة للاقوى و الافضل و الاسرع ! الغلبة لهاداك لي كايتريني و كايضرب تامارا على راسو ! الغلبة لهاداك لي كايخدم على راسو باش يوصل. عندك عندك ماعندكش ماعندكش … داكشي علاش الله يرحم ليكم الواليدين ديك الهضرة ديال ” راه يتيم” ماعند طاسيلت مها تا معنى ! واش الضومين الوحيد لي كايآمن غير بالقتالية بغيتو تخرجو عليه بهكذا أمور ؟ اليوم راه يتيم غدا راه جاه حب شباب فترمتو مافيها باس مايلعبش بعد غدا ! حيت ماعندوش يديه مابغيتوهش يولي گوول ! عيطو على الدولة ! عيطو على هيومن رايستش ووتش ! عيطو على الاممالمتحدة ! كرة القدم هي هادي فحال الحرب ! ماعندكش الحق فالغلط ! غلطتي صافي كاتحمل مسؤوليتك ! ولكن الغلط كايبقى و غايبقى ديما ….غلط. أنا طبعا ماكانلومش هنا بوحدوز على الخطأ ديالو حيت الخطأ كايوقع، و يمكن بوحدوز من بعد يعوض على هاد الخطأ بشي بيت مفرگع مثلا فالمقابلة الجاية، و لكن كانلوم الناس لي ولاو باغين يخلطو الشكلي فالعكلي و يدخلو ” اليتم” ديال لاعب كرة فخطأ دارو و يبداو يبررو بيها و يلعبو على المحاسيس بهاد الطريقة البايخة الكرة غاتبقا دائما كاتآمن بمنطق القوة و كفى. و لي عندو عندو