خرجت « لورا بريول » عن صمتها بخصوص إتهامها لسعد المجرد بإغتصابها لتحكي عن وقائع الاتهام الذي وجهته للمجرد. وأكدت بريول أنها لم تتحدث سابقا لانها لا ترغب في أي ضجة إعلامية أو أضواء تسلط عليها لكنها عادت بعد مرور سنة للحديث عن الواقعة. واشارت بريول أنها كانت في ملهى ليلي بباريس وكان المعتدي عليها أيض هناك وأنه كان محترم جدا وإستضافها في طاولته قبل أن ينتقلوا لملهى ليلي آخر، لكنه آنذاك سيعرض عليها رفقة شخص آخر وفتاة أن ينتقلوا جميعا للفندق الذي يتواجد به لأن الملهى الليلي لم يرق له. وهو ما حدث فعلا لتتعرض هناك حسب زعمها للاعتداء على يد مستضيفها في الغرفة، كما أشارت أن المعتدي عليها وبعد الانتهاء من إغتصابها تحول لشخص لطيف وسألها لم تبكي وكيف أصيبت وهل تحتاج للثلج لتضعه ككمادات، مردفة أن الامر أدهشها لأنه أصبح شخص آخر تماما وبعد حملها أشياءها نظرت إلى عينيه وسألته « هل أنت وحش؟ »، مضيفة أنه قام بدفعها بقوة وتمزيق قميصها. وتتحدث بريول بعدها بتأثر كبير عن مساعدتها من قبل خادمة بالفندق وحضور الشرطة وتقديمها لشكاية ضد سعد لمجرد.