وقفت "كود" خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الاثنين (7 فبراير 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة. "المعتقلون" في قضية السفير الروسي يقاضون الرميد وحصاد
أفادت "أخبار اليوم" أن ملف المعتقلين في قضية الإشادة بقتل السفير الروسي بتركيا يشهد تطورات مثيرة، حيث رفع دفاعهم دعوى قضائية ضد وزير الداخلية، محمد حصاد، ووزير العدل والحريات، مصطفى الرميد، للطعن في بلاغهما المشترك الطي على أساسه جرت متابعة عدد من شبان البيجيدي. بلاغ الدفاع أوضح أنه "في إطار سلوك جميع المساطر للدفاع عن موكلينا من أجل استعادة حريتهم، وإبطال أساس متابعتهم، فقد قررنا كدفاع سلوك الطعن في قرار وزيري العدل والداخلية، والاحتكام إلى القضاء الإداري ضد قرارهما الصادر في صلب بلاغهما المؤرخ بتاريخ 22 دجنبر 2016، على اعتبار أنه (القرار) مشوب بعيب الاختصاص..
وجاء في باقي العناوين "سابقة.. قاض ينسب الطفل المولود خارج الزواج إلى والده"، و"المغرب يختار ضبط النفس ويسحب قواته من الكركرات"، و"سجناء داعش في المغرب يطلبون العفو الملكي"، و"السفارديم المغاربة ثاني طوائف اليهود حصولا على الجنسية الإسبانية"، و"رحيل وحش الفلا.ز حسن الجندي"، و"المحكمة تدين المتسبب في هلع مطار فاس ب8 أشهر نافذة"، و"بركة في اجتماع تحضير مؤتمر الاستقلال"، و"لماذا استدعت الشرطة شباط؟"، و"16 فارا من العدالة المغربية فوق التراب الإسباني".
أكدت "الصباح" من جهتها، أن النيابة العامة بطنجة، أودعت أول أمس (السبت)، جمركيا يزاول مهامه بميناء طنجة، السجن المحلي، بعد تورطه في تسهيل الهجرة السرية، لفائدة شبكة يقودها مهاجر بفرنسا يملك سيارة مرقمة بالبلد نفسه، يوجد بدوره رهن الاعتقال. وعلمت الجريدة أن خمسة جمركيين آخرين، يزاولون مهامهم في المدينة ذاتها، جرى توقيفهم عن العمل في انتظار انتهاء أبحاث مصلحة التدقيق والتفتيش، لاتخاذ المتعين في حقهم، بعد تورطهم في القيام بدوريات للمراقبة خارج أوقات عملهم ودون علم المسؤولين.
وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى "الملك يحذر من الحرب على المغرب"، و"بنكيران ينتظر تحكيما ملكيا"، و"دركيون يبتزون بحواجز وهمية"، و"عاصفة الصحراء.. في الرباط"، و"سلا تحصي خسائرها"، و"الجندي.ز صوت الأزلية يصمت إلى الأبد".
صفعة تجر قائدا إلى القضاء كتبت "الأحداث المغربية" أن عون سلطة قرر مقاضاة قائد جماعة عامر السفلية بعد أن عمد الأخير إلى صفعه بعد أن حمله مسؤولية تناسل البناء العشوائي. وأكد مصدر مطلع أن القائد الذي تلقى توبيخا من عامل الإقليم بسبب استفحال البناء العشوائي، ثار في وجه العون وحمله مسؤولية تناسل البناء العشوائي بدوار لحلالبة الشمالية ضواحي سيدي يحيى الغرب، وهو البناء الذي تم هدمه بالقوة بأمر من السلطات الإقليمية مما خلف تشريد عشرات الأسر التي باتت بدون مأوى.
وجاء في باقي العناوين "الوضع في الكركرات.. الملك ينبه"، و"حفاوة إفريقية"، و"موظفو محكمة سلا ينقذون أرشيفها من الغرق"، و"داعش تستعد للهجوم"، و"عقار وهمي ب400 مليون سنتيم"، و"السلطات تخلي غابات سبتة من المهاجرين"، و"لا جمعيات للجنود وقدماء المحاربين"، و"هبة طوجي بالمغرب"، و"بشير عبدو: اشتقت لولدي".