تداعيات قتل السفير الروسي بتركيا مازال كاينة فالمغرب. دابا وصل عدد المعتقلين الى 3. هادو عندهم علاقة بحزب العدالة والتنمية. اولهم كان شخصا من شبيبة الحزب خدام فالفوسفاط وشدو معاه صديق فالحزب وفالحياة وبجوجهم ساكنين فابن جرير والثالث فتاوريرت. كلشي بدا بعد المقتل بساعات. ناضت صفحة "فرسان الاصلاح" وفرحات ونشطات بهاد الجريمة الارهابية. الداخلة والعدل اللي على رأسها قيادي من حزب العدالة والتنمية اللي هو مصطفي الرميد دارو بيان قالو ان الاشادة بالافعال الاجرامية جريمة يعاقب عليها القانون الجنائي. طبعا تحدث عن "مجموعة من الاشخاص" مجدوا هاد الفعل الارهابي على مواقع التواصل الاجتماعي. طبعا تم "فتح تحقيق باشراف النيابة العامة لتحديد هويات الاشخاص المتورطين". دابا بداو يشدو من كان سماهم عبد الاله بنكيران الامين العام لحزب العدالة والتنمية ب"الصگوعة". القضية طبعا دخل فيها حزب العدالة والتنمية. واخا ما كاينش موقف رسمي لحد الان ولكن دخول الحزب بدا من خلال تدوينات القيادي في الحزب رئيس جمعية محامي العدالة والتنمية عبد الصمد الادريسي. الادريسي قال ل"العمق" انه سيتكلف بالدفاع عن الموقوفين بهذه الصفة ولكن اشار انه ما يقدرش يقول باللي مكلف من طرف الحزب. الادريسي بدا المرافعات ديالو بكري. ففي صحفته على الفايسبوك كتب صباح يومه الاحد ان "الاشادة بالجريمة الارهابية لا شك هو فعل مجرم في القانون المغربي ويقتضي العقاب". والتمس وكأنه في مرافعة تطبيق "الفصل 72 من القانون 13.88 المتعلق بالصحافة والنشر وليس الفصل 218.2 من القانون الجنائي".