يوم 22 اكتوبر الماضي احتضن المركب الثقافي ثريا السقاط بالدار البيضاء الجمع العام للجمعية المغربية للنساء القاضيات. مؤتمر في فضاء يحمل اسم شاعرة ناضلت من اجل حقوق المرأة والانسان ومؤتمر جاء ليكرس هذه الثقافة وسط عقلية ذكورية. لذا جاء شعار المؤتمر في نفس السياق "استمرارية من اجل المناصفة". حضرت قاضيات المغرب او كلفن من ينوب عنهن. جاو من مختلف المحاكم ابتدائية واستئناف ومحكمة النقض. تم تكريم وجوه حقوقية باش يكونو القدوة للنضال من اجل المناصفة مثل رئيسة اللجنة الجهوية لحقوق الانسان الدارالبيضاءسطات سوميشة وعضوة المجلس الوطني لحقوق الإنسان الاستادة وضاح. الرئيسة السابقة عائشة الناصري كانت وستظل روح هذه الجمعية. مناضلة مؤمنة بعدالة القضية. غير ان عضويتها في المجلس الاعلى للسلطة القضائية جعل من استمرار عضويتها واخا كلشي بغاها٬ يدخل في حالة التنافي مع انتخابها الاخير. بدون هرج بلا مضاربة بلا غوت بلا صداع وفي جو ديموقراطي حتى القضاة الرجالة خاصهم يستافدو منو تم انتخاب نجاة الورايكي رئيسة غرفة بمحكمة الاستئناف بالدار البيضاء كرئيسة للجمعية محل الاستادة عائشة الناصري اما نائية الرئيسة فتم انتخاب الاستادة نبيلة الغازي القاضية بالمحكمة الابتدائية بالجديدة هادا درس داز فالسكوتي وكيبن باللي الديموقراطية فالمغرب خاص لعيالات يديروها