لبنى أبيضار باغة تجاهد في زعيم "داعش". الممثلة المثيرة للجدل، التي سقطت ضحية مقلب نصبته لها صحافية في "الأخبار"، والتي تقمصت دور إحدى مناصرات التنظيم الدموي، أكدت أنها مستعدة باش تتفرقع على البغدادي، بعد إخبارها بأن زعيم التنظيم أعطى أوامره لقتلها، بسبب الدور الذي أدته في فيلم "الزين لي فيك". أبيضار ردت على طلب "الأخت/الصحافية" منها تصوير شريط فيديو في أجل أقصاه يومين تناصر فيه "داعش" حتى لا تتعرض للقتل، "لبسي الحبيبة واحد الجليليبية وطلعي لكيليز في مراكش، وأكادير في الشاطئ، وطنجة، والرباط، وشوفي القاصرات. قولي للسي البغدادي يعاود حساباتو قبل ما نجي نجاهد فيه أنا.. أنا اللي غادي نتفركه عليه ماشي هو".
المقلب، الذي نشرت تفاصيل ما دار فيه في ركن "تلفون كاشي"، موزناتش فيه أبيضار مزيان الهضرة لي كانت كتقول بسبب الخلعة. فالممثلة المغربية، قبل ما تحمر عينها في البغدادي، دعت زعيم التنظيم الدموي باش يدير حل مع الخليجيين الذين يزورون المغرب من أجل إشباع رغباتهم الجنسية.
وقالت، في هذا الصدد، "قولي لأبوبكر البغدادي الله يرحم بيها الوالدين إذا كانت عندك شوية ديال النفس أجي تشوف شكون سباب هاذوك البنات اللي كيتعذبو عندنا فهاذ لبلاد.. يدير حل لهاذوك الخليجيين اللي كياكلو لحم بناتنا".
أبيضار زادت عماتها أكثر، وقالت، بعد أن طالبت منها "الأخت" الرجوع إلى طريق الله، "شوفي أبنت (الق….)، غادي تسلمي ليا على السي أبو بكر البغدادي وقولي ليه قالت ليك لبنى أبيضار شخصيا.. الله يخليك أسيدي إذا كانت فيك شي ذرة ديال الإيمان أجي الله يخليك تشوف أشنو واقع لينا في بناتنا.. وقولي ليه رمضان مبارك.. أنا مدرتش حتى شي حاجة فيها العيب".