دوخة الديوان الملكي في التعامل مع فضيحة العفو الملكي على مغتصب الاطفال كانت كبيرة٫ فحسب يومية البايس" فالديوان الملكي فكر في لحظة من اللحظات ان يطلب من اسبانيا ان يمضي 28 سنة من السجن المتبقية له باسبانيا لكنها تراجعت لان قرار العفو كان نهائيا. موضوع الديوان الملكي حول الموضوع كان طاغيا على كل الصحف الاسبانية