علمت " كود " من مصادر خاصة، أن الشاب " محمد لمين هيدالة " ( الصورة ) البالغ من العمر 20 عاماً، قد فارق الحياة صباح اليوم الأحد 8 فبراير الجاري، بقسم الإنعاش بمستشفى الحسن الثاني بمدينة أكادير. و أضافت مصادر " كود " أن وفاة الشاب، بعد نقله من مدينة العيون، صوب مستشفى أكادير في حالة حرجة جداً بعد دخوله في غيبوبة منذ ثلاثة أيام، بعد تعرضه لتعذيب وصف ب" الوحشي "، من طرف أربعة جناة يشتغلون في محل بيع، مما تسببت للضحية في نزيف حاد و إرتجاج في المخ، عجلت بوفاته و في تصريح ل" كود " أكد متتبع للشأن المحلي بالعيون، أن مثل هذا الحادث ربما تستغله البوليزاريو وأنصارها بالمدينة، من أجل إشعال الفتن. على هاد كيقلبو. غير مضاربة يحولوها للسياسة