سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
لمغاربةتصوتو قبل ما تصوطو. راه الملك ماغاديش يقابل حومة بحومة وراه ما خاصناش نبقاو نرددو البرلمان فيه غي الشفارة، الحكومة غي كروش لحرام، الجماعات فيها غي النصابة
علاش لمغاربة خاص يمشيو يصوتو، حيث هذا حق من حقوق المواطن، وفعدة بلدان من العالم الناس ناضلو وتحاربو وماتو، فبريطانيا راه تدخل الجيش ضد العمال ملي طالبو بحقهم فالتصويت، حنا جانا الأمر فابور، مابدلنا حتى مجهود وعمرنا طالبنا فحقنا فالتصويت، ياك الملك كاين وهو فيه الكفاية، هادشي لي كيعتاقدو العديد، ولكن الملك ماغاديش يقابل حومة بحومة، عليها المغاربة خاص يمشيو يصوتو، باش مايبقاوش يرددو لازمة البرلمان فيه غي الشفارة، الحكومة غي كروش لحرام، الجماعات فيها غي النصابة وصحاب باك صاحبي، المغرب فيه غي ناهبي المال العام. المغاربة كيتشكاو ولكن بدون تحمل ولو ذرة من المسؤولية ، كيتشكاو من المسؤولين علما أنهم مصوتوش عليهم، هادي فرصة باش المواطنين على الأقل نهار يحلو فمهم يحلوه على شي حاجة أصلا هوما جزء منها، نهار تصوت على شي حد راه من حقك تنتاقدو تتحاسب معاه، تراقب العمل ديالو في اطار المقاربة التشاركية، والمرة الجايا متصوتش عليه، هاد كروش لحرام لي كاينين(حسب المخيلة الشعبية) دابا واش طاحو من السما، أو دوزو شي كونكور باش وصلو للمناصب، راه طلعو بتصويت عدد من المواطنين عليهم، بينما المواطنين الغير راضين عليهم مصوتوش ومنهم لي ممسجلش وهوما أغلبية، هاد السلبية ديالهم راه تواطئ واضح مع الفساد والمفسدين، مادامت هناك انتخابات حرة ونزيهة، ومادام البصري مات الله يرحموا، اذن خاص ينخارطوا المواطنين كافة فالتصويت، حيث الإنتخابات راها جزء من مواطنتهم 37 فالمية هي لي صوتات المرة لي فاتت، لي نعتبر أن هاد الناس منهم فئة كبيرة ثم شراء أصواتها، وفئة خرى صوتات بالعاطفة، وفئة عاقلة صوتات على لي فيه النفع ربما ، ولكن راه هادو كلهم غي 37 فالمية، يعني كاينة فئة خرى كبيرة الى صوتات تقدر تغير الصورة السياسية للمغرب، وتنخارط فالعمل السياسي، وديك الساعة حتى الى حلات فمها ودوات وتشكات ونتاقدات جات معاها، لأنها وسط المعترك السياسي والإجتماعي، ماشي فئة منزوية للهامش مكتمارس حتى حاجة من حقوق مواطنتها، وعاطياها للكريتيك، هادي هي العدمية. علاش ماغاديش نتسجل أنا فاللوائح الإنتخابية وماغاديش نصوت، أولا حيث معكاز، وهاد لعكز هو لي خلاني نولي كاتيب أصلا، تاني حاجة أن عدمي، وفحياتي ماغادا تتغير تاحاجة سواء صوت أو لا، ومكنطالب الحكومة أو الجماعة تدير ليا والو، وعمري ماغادي نعتبر أن سوء أوضاعي أو تحسنها عندو ي علاقة بالدولة أو بالنظام، أنا كسول، انطوائي ، متوحد، بسيكوباط، عدو المجتمع، بالنسبة ليا المسألة ماشي مسألة موقف و أنما مسألة اختلالات نفسية فيا، على عكس العديد لي باغين يردو مقاطعتهم للإنتخابات هي زيادة في نسبة ذكائهم ، وبأنهم عايقين بالقالب وخارجين من القطيع، وكيعتابرو أن الإنتخابات مجرد مسرحية، هاد ضحايا الفكر اليساري البائد، ربما كيتخايلو أننا فزمن البصري، هذا راه زمان سي فؤاد والمنصوري، راه الوقت تبدلات لي بغا يغير راه من داخل المؤسسة والمنظومة ، مايمكنش يجي التغيير من الستاتوات فالفايس.