حفزت التجرية الامريكية التي أجراها نشطاء من حركة "Hollaback" للكشف عن تعرض النساء العاديات للتحرش في نيويورك، جريدة نيوزيلاند هيرالد لتجري تجربة مماثلة حيث وظفت لهذا العمل عارضة أزياء بالاضافة إلى وضع كاميرا خفية في حقيبة شخص بالامام لمعرفة هل النيوزيلانديين متحرشين. وجاءت التجربة مفاجئة تماما إذ أنه بعد ساعات من مشي عارضة الازياء لم يقم بالتحرش بها سوى شخصين بينما تحدث معها شخص ثالث لتريه الطريق حيث لم يعتبر هذا تحرشا بالمعنى الحقيقي للتحرش الذي تعاني منه النساء.