بعد حادث انتحار فتاة بحي دوار ريافة بمنطقة باب الفتوح بفاس بسبب إرغامها من قبل أسرتها على مغادرة الدراسة من أجل الزواج، حتى وقع حادث مشابه، حيث علمت "گود" أن فتاة تبلغ من العمر 20 سنة أقدمت على الانتحار بجماعة اسنادة التي تبعد عن مدينة الحسيمة ب35 كيلومتر. وعن أساب الحادث، كشف مصدر مطلع ل"گود" أن الفتاة كانت تعاني من ضغوط نفسية، بعدما ضغطت عليها عائلتها من أجل فسخ عقد قرانها بشاب كانت تعشقه، ما دفعها لوضع حد لحياتها عن طريق تناول أقراص سامة، حيث لفظت أنفاسها الأخيرة في اليوم الموالي بمستشفى محمد الخامس بالحسيمة.